رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك

يمكن أن يغير فقدان الوزن الملحوظ من شكل الثدي ويجعله أكثر انخفاضًا.

الوزن الزائد: قد تؤدي زيادة الوزن إلى تمدد الجلد والأنسجة المكونة للثدي ومن ثم تدليها فيما بعد.

فقدان كامل الحلمات أو جزء منها أو هالات الثدي؛ إذ يحدث نقص في التروية الممتدّة للحلمات والهالات أثناء إجراء عملية شد الثدي، ما قد يؤثّر في الأنسجة المحيطة بكليهما، ويؤدّي إلى تلفها، وبالتالي خسارة أي منهما أو كليهما.

وأخيرًا، يتم وضع غرز قابلة للذوبان حول حدود كل شق للتأكد من شفاءها بشكل صحيح.

لا ينصح باستخدام هذه التقنية للحوامل والمرضعات، وكذلك لا ينصح بها لمن كان لديهن تاريخ مرضي بسرطان الثدي.

وتكمن أهميّة ارتفاع مستوى التوّجه إلى عمليّة شد الثدي لدى النساء؛ بسبب الترهّل الذي قد يُصيب الثديَين نتيجة ارتفاع عدد العوامل التي قد تُعرَّض لها النساء في مراحل عمر مختلفة، ومن أهمّها: الحمل، والرضاعة، وتقلُّبات الوزن، وتقدُّم العمر، وبعض عوامل الوراثة، ممّا يُعكَس سلبًا على مظهر السيدة، ويجعلها تبدو أكبر سنًا وأقل حيويّة وشبابًا.

الجينات، حيثت تلعب الجينات الوراثية دوراً أحياناً، فوجود أفراد في العائلة يعانون من وجود الذقن المزدوج يمكن أن يزد من فرصة إصابتك به.

يتم إجراء هذة العملية عادةً تحت التخدير العام، لذلك لا تشعر المريضة بالألم أثناء الجراحة.

في حال ملاحظة أي من أعراض الالتهاب، مثل احمرار المنطقة، وظهور إفرازات بكميات كبيرة في منطقة العملية، وارتفاع درجة الحرارة، وفي حال الشعور بضيق في التنفس، أو ألم في الصدر، يجب مراجعة الطبيب على الفور.

مشكلة ترهل الثدي تجعل العديد من النساء ينوين إجراء عملية شد الثدي لحل هذه المشكلة.

تحمل رغد درجة دكتور في الصيدلة من كلية الصيدلة في الجامعة الأردنية، ودرجة الماجستير في تخصص الصحة العامة من الجامعة الأردنية.

الحفاظ على الوزن بتناول نظام غذائي متوازن يحافظ على الثدي من الترهل؛ لأن اكتساب الجسم والثدي للوزن الإضافي يضغط على الأنسجة ويصيبها بالترهل، وبالإضافة لاتباع نظام غذائي صحي، يجب الحفاظ على نمط عمليه شد الصدر حياة صحي، وتجنب التدخين الذي يزيد من عوامل الشيخوخة ويضر بالبشرة؛ لأنه يعمل على تدمير الكولاجين ومنع تكوين كولاجين جديد.

يعتمد التعافي على نوع الإجراء الذي تحصل عليه. على سبيل المثال، يستغرق تثبيت الثدي التقليدي حوالي أسبوع واحد للتعافي، في حين قد يستغرق إجراء المصاصة ما يصل إلى ستة أسابيع.